جدلية الهوية الهُوية والكينونة
تساءل الفلاسفة ومنهم مارتن هايدجر وجون لوك ومن قبلهم افلاطون، وتبعهم بهذا فلاسفة مسلمين لم يدخلوا في معاني وعمق القرآن ليبددوا حيرة السؤال عن الهوية والكينونة والصيرورة والتغير في هذه الحالات، واجمعهم كانوا يقيسونها على صعيد الفرد بصفة المجموع وهنا يكونون قد فقدوا عاملين مهمين مترابطين بشكل كبير وهما وحدة الوجود وماهية الخلق لهذه المفردات … اقرأ المزيد