هل تذكرون “چاهي وليه”؟
ما أظنني أحيد عن جادة الصواب، ولا أشذ عن الرأي السديد، ولا أبتعد عن وجهة النظر السليمة، إن قلت أن بلادي طاردة للكفاءات والعقول والخبرات، وما أظنني بظلام او سباب او لعان رؤوس الحكم في حكومتنا ومؤسساتها، فإني بتوجيه أصابع الاتهام اليهم لا أضع النقاط فوق الحروف وحدي، بل يضعها معي أكثر من ثلاثين مليون … اقرأ المزيد