الأَعمار فِي ثروَةٍ الأَجيال
صَلَاح بُوشِي عِنْدَمَا نفكر فِي مُسْتَقْبَلِ الأَجْيَالُ القَادِمَةُ وديمومة الْعَطَاء المستهدف لَهُم ، بِحَيْث يَتَّسِع ذَلِك التَّفْكِير لمساحات أَوْسَع لِمَا يُحَقِّقُ الْمَصْلَحَةَ للاجيال وَلَا يَتَوَقَّفُ عِنْد الاحتياجات وَالْأَفْكَار وَالْأَسَالِيب التقليدية . وَلَابُدَّ مِنْ الدّوْلَةِ ومؤسساتها ان تتَنَاوَل الاهتمامات الْعَدِيدَة مِنَ الأفْكارِ البناءة الَّتِي تَدَعَّم الطموحات غَيْرُ الْمَحْدُودَةِ حَتَّى لَوْ استغلت معظم الثروات الطَّبِيعِيَّة وَغَيْر الطَّبِيعِيَّة … اقرأ المزيد