بالأبيض والأسود لم تكوني بالسيدة الفاضلة
في الجزء اﻷول من هذا النص أو القصة أو سمّه ما شئت، كنت قد تطرقت الى إحدى النساء الفضوليات في طبعها. وفي هذا الجزء سنستكمله، محاولين ربط الإثنين معا وعسى أن يتسق الكلام. حين العودة الى جذور الخلاف مع زوجها ومسبباته وبحسب ما ادعته ولعلها في هذا الأمر صادقة في قولها، فسنجد بأنها كانت قد … اقرأ المزيد