9 مارس، 2024 10:14 م
Search
Close this search box.

إمعّات زماننا تذهب وتقاتل مع أرذل خلقنا

نعم إنهم أبناء عراقنا ينتخون لنجدة مَنْ نكبهم زماننا وهذه شيمنا ومصدر فخرنا على مر زماننا… ولكن في حاضرنا تم مسخ البعض مِنْ أبنائنا وانتفت عقولهم وحركتهم غرائزهم كبهائم حقولنا لنصرة اعدائنا… لا داعٍ لإندهاشنا فديدن هذا الجمع الضال نصرت الفرس، سرطان زماننا، واليوم التحقوا لنصرة الروس في إفتراسهم لناسٍ آمنيين في ديارهم وهم بعيدون … اقرأ المزيد