22 نوفمبر، 2024 12:30 م
Search
Close this search box.

خراب البلاد وتخدير الاغبياء والنكرات وتسمينهم لغرض ذبحهم وسقا لمن لاجذر له

بعض البديهيات التي هي كالنهار لا ينفع الاقناع فيها إذا ما احتاجت الى دليل، فهناك قوى متصارعة في العالم تسر وتسعد بمن يجعل بلده ملعبا آخر لصراعاتها المدمرة كما يحدث أمام أعيننا في بعض دول المنطقة المبتلاة التي لشعوبها باع أطول منا كثيرا في الحضارة الانسانية والتقدم والرقي والديموقراطية، ومع ذلك سمحوا لنيران الفتنة المدمرة … اقرأ المزيد