وجهة نظر على قانون تجريم التطبيع
مذ وعينا على الحياة، وفلسطين قضيتنا المركزية، وهتافنا الذي كان يملأ الآفاق ” فلسطين عربية .. ولتسقط الصهيونية”، فيما كان جواز سفرنا يحط في كل مطارات العالم، ماعدا مطار بن غوريون الدولي، ولم يجرأ أحدنا أن يصرح بإسم ” إسرائيل”، لأن مجرد الإعتراف بها دولة، خيانة عظمى، لذا تربينا على إطلاق عبارة الكيان الصهيوني، لقطع … اقرأ المزيد