كي تتجنب أمريكا ، على بغداد ان تسير إلى جانب طهران لا خلفها..
ثمة فرق شاسع بين ان تسير الى جانبي ، تحملي او احملك كما يقول المثل العربي ، اي تحدثني واحدثك ، وبين ان تسير خلفي تلاحقني أينما ذهبت وكيف ما اردت ، تلاحقني دون تغيير المسالك تدخل ورائي الأشواك وتتبعني في الاوحال وفي الشمس والظلال ، ولقد كان العراق القومي يوما تابعا لمصر ، فقد … اقرأ المزيد