بين ولي والعهد … والولي الفقيه
يبدو ان محنة العراق لن تنتهي ولن يكون الدكتور عادل عبد المهدي الا اداة من ادوات تقاسم الادوار بين معسكرين كلاهما لا يدين بالولاء للعراق فما بين التبعية لولي العهد السعودي والولي الفقيه الايراني يتم تقسيم البلد وخياراته وكل مفاصله من اعلى الى ادنى . ويمثل مقتدى الصدر بلا منازع ذراع ولي العهد السعودي في … اقرأ المزيد