17 نوفمبر، 2024 1:52 م
Search
Close this search box.

بين العواصف السياسية والترابية.. متى يرحل الكاظمي؟

لا اعرف كيف لحكومة سجلت الرقم القياسي في عدد “الاخفاقات” والفشل والتعهدات “الكاذبة” ان تستمر بالعمل من دون شعور بالمسؤولية او حتى “الخجل” أمام عباد الله من الفقراء، في وقت تعيش بلادنا أسوء فتراتها بسبب تصرفات رئيسها “المبخوت” مصطفى الكاظمي التي وصلت درجة لا يمكن تحملها فحتى الطبيعة اختارت ولايته “لتغضب” علينا بالأتربة والغبار الذي … اقرأ المزيد