بين بلاغة لغة الله وبلاغة لغة المخلوق.
نحن نعلم إن القرأن نُزّل بلسانٍ عربيٌّ مبين، وقول الله عند أستعارته لقول مخلوقه، يردده كما هو سواء بنظمه أوبلاغته، ولانحتمل أن يغير الله نظمه وصياغته، بل يقول بمثل ماقال/ قالوا، وسنذكر أمثلة، ولانتطرق الى قصة يوسف وأخوته وأبيه، ولاعن حوار موسى والعبد الصالح في سورة الكهف ، أو زكريا وزوجه في سورة آل عمران. … اقرأ المزيد