بطالة ثقافية
الأحداث التي عاناها العراقيون، أجهضت المشروع الثقافي، من وجوهه كافة، حيث بات التشكيليون والمسرحيون والادباء وسواهم، في مأزق محير، ولم يبقَ أمامهم سوى أن يدوروا على السفارات؛ يطرقون أبوابها علّ ملحق ثقافي يقتني لوحة او معارض يلتزم مسرحية فيها إسقاطات لصالح قضيته ضد بلده! فبعد أن عاش الرسام والنحات والخزاف والممثل والقاص والشاعر والاعلامي، في … اقرأ المزيد