8 أبريل، 2024 9:10 ص
Search
Close this search box.

هكذا ردّت قريش جميل الرسول بانقاذها من براثن الجاهلية

لم ولن يحفظوا له رسالة ولا شخصية ولا منزلة ولا كرامة ولا وصية ولا أهل بيت رغم أنه أنقذهم من الشرك والضلالة والظلمة والوثنية نحو النور والعلم والهداية صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ” – ابراهيم: 1؛ فينبرون بكل وقاحة وجسارة ليتهمونه بالهجران عندما طلب منهم قلما ودواة ليكتب لهم وصيته وهو الصادق الأمين الذي “وَمَا يَنْطِقُ عَنِ … اقرأ المزيد