مَا وَرَاءً سُلَيْمَانِيّ
هَلْ مَاتَ سُلَيْمَانِيّ يَا نَاسُ فِعْلاً ؟! بِضَرْبَةٍ أَمْرِيكِيَّةٍ فِي اَلْعِرَاقِ أُمُّ مَاذَا ؟ وَالْحَقِيقَةُ اَلرَّجُلَ تَبَعْثَرَتْ أَحْشَاؤُهُ! وَمَا بَقِيَ مِنْهَا، وَكَمَا يُقَال إِلَّا خَاتَمُهُ!! وَدُفِنَ فِي مَسْقَطِ رَأْسِهِ هُنَاكَ، وَيَبْقَى اَلسُّؤَالُ اَلْمُؤَرَّقُ لِلْأَعْدَاءِ هَلْ مَاتَ سُلَيْمَانِيّ؟ أُمُّ بِجِوَارِ رَبِّهِ حَيًّا يُرْزَقُ، وَلِمَاذَا يَمُوتُ مِثْل كَذَا رَجُلاً بِضَرْبَةٍ صَارُوخِيَّةٍ أَمْرِيكِيَّةٍ؟ عِلْمًا لَا تُوجَدُ حَرْبٌ مُبَاشِرَةٌ … اقرأ المزيد