أرهاصات على باب شريعة الغاب..؟
هذه المقاله حاولت جاهدآ التنقل بين محطات أنتقائيه في رحله للبحث عن بقايا دوله اسمها العراق.. كانت قديمآ حاضرة الكون ومهدآ للتأريخ وللثقافات والحضارات الانسانيه.كان اسمه عنوانآ لعراقته وللتسامح والتأخي الديمقراطي وسيادة القانون الذي كرسه حمورابي في كراريس حقوق الإنسان بالعالم وأن لا أحدآ فوق سيادة القانون..ولكن غادرتنا للأسف هذه الرومانسيات الدولانيه حين أجتاح ربوعنا … اقرأ المزيد