اُنشودة شبيبة تشرين
ننَسِّقُ أمرَنا سلما بعزمٍ يُدركُ الحَزما بسوحٍ حاصرت خِصما بتشرينٍ شبيبتُنا جُموعٌ عَيْلَمٌ مَددٌ ووهْجٌ يقودهُ جَلَدٌ شذاهُ الاُمُّ والولدُ هوانُ الحالِ يجمعُنا وهل لهوانِنا شَبهُ ؟ رئاسةٌ شَفَّها سَفهُ وعِتهُ «برهم» التفِهُ و«حلبوسٌ» يُراوغنا و«عبدالمهدي» سيّانُ ولو كانوا الحِجا بانوا وللإنسانِ عـُنوانُ دلالتُهُ تجاربُنا وذا المَيدانُ و “ الخضرا ” بكتْ دَماً جرى غدرا … اقرأ المزيد