17 نوفمبر، 2024 5:17 م
Search
Close this search box.

المربد الان

يستجمع هوام المتحذلقين كما مستنقع شط الترك في المعقل البصري الذي لم يعد سرة الشرق ليس بينهم حسين عبد اللطيف وإن تحدثوا عنه أو استعملوا اسمه كعلامة تجارية مشهورة لمنتج مقلد حشد من انصاف المخنثين والمحجبات وضجيج النزيف باذني باذنكم بينما هم يتشاغلون بهواتفهم عن ذواتهم الشاحبة كانوا حليقي الوجوه حليقي العانة حليقي المعنى والقلق … اقرأ المزيد