الشهادات المزورة.. هدر مالي كبير.. وانحراف في الدولة
ـ لم يعرف العراق الشهادات المزورة حتى أواخر سبعينيات القرن الماضي.. لكن الأوضاع الشاذة التي مرت به انعكست سلباً على مجمل الحياة ومن ضمنها قطاع التعليم.. ومنذ العام 1992 أفتتح في بغداد عشرات مكاتب طبع الرسائل الجامعية.. بعضها أخذ يقوم بتقديم شهادات الماجستير والدكتوراه حسب الطلب.. لكل من هب ودب مقابل مبلغ معين.. وتسلم له … اقرأ المزيد