23 ديسمبر، 2024 5:39 ص

قوامون.. ولكن، علامَ؟

الكل ينادي بوحدة العراق أرضا وشعبا، شاملة كاملة غير منقوصة، قوميات وأديانا وطوائف، والكل يتأرجح على حباله الصوتية بين صدوق وكذوب، وجاد ولعوب، وشفاف ومراءٍ، والكل “يدعي وصلا بليلى.. وليلى لا تقر لهم بذاكا”، والكل يرفع شعارات الوطنية، حتى غدت مفرداتها أشبه بتراتيل لاهوتية على لسان كافر، وأضحى القسم الذي ردده ساستنا أصحاب القرار كأنه … اقرأ المزيد