فزاعة القرن الواحد والعشرين
لم يقنعوا بحالهم أو يقتنعوا بما تحت أيديهم، سعت أدمغة الرؤوس التي استحوذت على أغلب مقدرات مساحات الأرض ان تستبدع شيئا مغايرا جديدا، يجعل من البشر عبيدا مطواعين الى الأوامر، عبيد حتى في الجينات الوراثية، اجتمعوا فيما بينهم، و خلال مداولات أخذ و رد وبعد ان نبذوا الفزاعة الخشبية والورقية و رجل الصفيح ودراكيولا وغيرهم… … اقرأ المزيد