الهروب إلى الأمام
ليست المرة الأولى وبالطبع لن تكون الأخيرة في مسلسل الصراعات العبثية التي لا معنى لها ولا طائل منها سوى الفرقعات الإعلامية وإثارة الجدل بشكلٍ رخيص وهي كما يبدو وصفةٌ ناجحة في دولنا العربية، وتعطي كل فئةٍ على اختلاف انتمائاتها شعوراً بالزهو و(الإنتصار) حسب وجهة نظرها من خلال احتدام النقاش حول ظاهرة ٍ بعينها أو قضية … اقرأ المزيد