17 نوفمبر، 2024 5:31 م
Search
Close this search box.

رسالة شکر و تقدير لقلبي!

شکرا لانک مازلت تنبض، رغم مضي الاعوام وطول دربي ورغم دبيب الهوام علی جلدي رغم ماتحملە الصحف من الاخبار الرديئة وما يعرضە التلفاز من الوجوه القميئة فمرة يقابلون وطنيا باع الوطن و مافيه ثم يأتي رجل دين، تخالە معجما للکلمات البذيئة وتارة يأتيني مصلح لا يصلح الا متحفا للافکار الدنيئة، ثم يملأ الشاشة وجە اديب … اقرأ المزيد