11 أبريل، 2024 5:30 ص
Search
Close this search box.

الإستياء العام والظلم والتمييز الطبقي سبب الإطاحة بالنظام الملكي

في 14 تموز يوليو 1958، تم الإطاحة بالنظام الملكي العراقي، المرتبط ارتباطًا وثيقاً ببريطانيا العظمى والولايات المتحدة الأمريكية. تم تنظيم ذلك من قبل حركة “الضباط الأحرار” وعلى رأسهم الضابط العسكري الوطني عبد الكريم قاسم. لقد كانت ثورة تموز بكل المعايير ثورة وطنية وغير عادية، فمنذ الساعات القليلة الأولى على نجاحها خرج مئات الآلاف من العراقيين … اقرأ المزيد

منذ النظام الملكي إلى النظام الحالي القانون يدلل المتنفذين رغم أنف الدستور

نصت المادة ٢٢٠ من قانون أصول المرافعات المدنیة والتجاریة رقم ٨٨ لسنة 1956 (في النظام الملكي) “١- تنظر محكمة التمییز في الطعن بإجراء التدقیق على أوراق الدعوى بعد ورود العریضة الجوابیة أو ختام مدتھا دون أن تجمع ما بین الطرفین”. و كما يتضح من المادة أعلاه بأن محكمة التمييز التي هي أعلى سلطة قضائية في … اقرأ المزيد

ردا على تقولات البعض لم يكن النظام الملكي هو الأحسن

تصاعدت وبشكل ملحوظ بعض الادعاءات التي ترى ان التخلف الذي لحق بالعراق كان بسبب قبام ثورة 14 تموز لعام 1958 المجيدة ، وانها ترى في النظام الملكي هو الاحسن وهو الذي قدم الكثير للعراق. وأن هذا البعض هو من المنسوب الى الإقطاعيين ، او بعض الفئات المحسوبة على التيار الديني الموالي تأريخيا للنظام الملكي، او … اقرأ المزيد

هل بات الاعتذار من النظام الملكي وشيكا ؟

تاسست الدولة العراقية عام 1921( بنظام ملكي برلماني ) بعد طرد العثمانين من المنطقة من قبل القوات البريطانية في نهاية الحرب العالمية الاولى وعينت بريطانيا اول رئيس وزراء للحكومة العراقية عبد الرحمن الكيلاني ومن ثم نصبت فيصل الحجازي ملكا عليها وتقول الكاتبة ليورا لوكيتز* ان ما قام به الملك بتطوير التعامل مع السنة والشيعة وخلق … اقرأ المزيد

محاولات أغتيال (مصطفى بارزاني) في عهد (عبدالكريم قاسم)

(الحلقة الاولى) بمناسبة الذكرى (61) لثورة (14) تموز 1958 الذي غيّر مجرى التاريخ السياسي العراقي , و أُعلن عن نظام جمهوري برئاسة عبدالكريم قاسم بعد الاطاحة بالنظام الملكي , هذه الثورة التي كانت ترى فيها الشعب العراقي بصورة عامة و الشعب الكوردستاني خاصة الأمل و الفرصة الذهبية لاصلاح ماكان يعاني منه الشعب من الظلم و … اقرأ المزيد

ما قيل وما لم يقال عن ثورة 14 تموز الوطنية المجيدة

كثُر الحديث وكثُرت الكتابات، عن ثورة 14 تموز عام 1958 ، من قال عنها انها ثورة وطنية، أزاحت النظام الملكي السعيدي الدكتاتوري الرجعي، السائر في ركاب ألأستعمار وأحلافه العدوانية، وأقامت نظاما وطنيا حررت البلاد من ألأحلاف العسكرية والهيمنة ألأستعمارية على مقدرات البلاد، وحققت الكثير من المنجزات الشاخصة للعيان حتى يومنا هذا، بالرغم من قصر عمرها، … اقرأ المزيد

الأسباب التي أطاحت بالنظام الملكي لا زالت تطيح بالشعب العراقي

تأسس النظام الملكي العراقي، بعد إنهيار الدولة العثمانية، متبنيا ً النظام الديمقراطي الذي تعتمده الدول المتقدمة القائم على الإنتخابات و إلى أبعد الحدود حيث كانت أي حكومة في ذلك النظام تقدم إستقالتها بمجرد خروج أي تظاهرة حاشدة عليها لتجري إنتخابات جديدة لتشكيل حكومة جديدة. و كانت واردات ذلك النظام من الأموال شحيحة التي كان يسخرها … اقرأ المزيد

شاهد للساعات الاولى لثورة 14 تموز عام 1958 المجيدة

كنت لازلت طالبا في المرحلة المتوسطة، وفي المدرسة المسائية ، اعمل صباحا في شركة اجنبية للتاسيسات الكهربائية ، والدوام صيفا يبدا من الساعة السادسة صباحا ، وفي لحظة وصولنا موقع الدوام من يوم الاثنين الموافق للرابع عشر من تموز ، سمعنا الحارس والمدعو فنر يقول لا اعرف ما يجري الاذاعة تعلن ما هو غير معتاد … اقرأ المزيد