( الأسوأ )، لم يأت الى العراق حتى الآن
بعد سنوات من الإنتصار على النظام البعثي، وتخصيص مواقع رئاسة جمهورية العراق للكورد، ورئاسة الوزراء للشيعة، ورئاسة البرلمان للعرب السنة، يبدو أن العراقيون بكوردهم وشيعتهم وسنتهم أكثر يأسا وأقل حماسة من أي وقت آخر، جراء انتاج طبقة سياسية عملت وتعمل على وأد الإنتماء للوطن، وإطفاء حماسة البناء والتقدم، وجراء عدم إتضاح المواقف والمشاريع السياسية، وتغييرها … اقرأ المزيد