22 نوفمبر، 2024 7:06 م
Search
Close this search box.

كي لا تختطف الأمة التي استعادها الحسين

منذ أن رفع الإمام الحسين بن علي راية المعارضة للنظام الأموي، ورفض بيعة رمزهم الحاكم يزيد بن معاوية (( ومثلي لايبايع مثله))؛ فإنه كرس الحد الفاصل بين المدرسة الأموية الدخيلة التي اخترقت الصف الإسلامي بقوة وتخطيط وإصرار وترصد؛ بدءاً من رزية السقيفة سيئة الذكر، وبين مدرسة الإسلام الحقيقي التي تعرضت لأبشع ألوان التآمر. لقد طرح … اقرأ المزيد