يا حسين…هلّل العالمُ مفتونا بمولد المنتظر
حين تُتوّج كربلاء بولادة النور، يتوهج قلبي، وأكشف عن نفسي باحساسي وعملي..؟ وعيناي المنتصرة على الزمن تطلق بفرح الآهلة كلمات مرئية تتنقل بين العيون المغضنة، والمنتظرة، ويداي احدهما ترفع راية الابتهاج واخرى تلوح بالازهار، ومن فيض ضياء حضرة الحسين أعبئ دلالي وأخذُ سعادتي، وصك غفران ذنوبي وتلألؤي، فأرتقي مع أنوار حبوري، فأصيرُ عاشقا مدمنا بالعشق، … اقرأ المزيد