17 نوفمبر، 2024 7:22 م
Search
Close this search box.

لا خلاص من المنهج التكفيري إلا بالإستئصال الجذري

بعد سلسلة الأحداث الدموية التي شهدتها العديد من دول العالم سقط على إثرها المئات من القتلى و الجرحى وسط ضخامة الحلول العسكرية وما أعدته من قوة لتحقيق الغلبة لصالحها وهذا ما كان متوقع منها خاصة و أنها تتمتع بإمرة امهر القيادات الحربية المتميزة بالخبرة العالية و الإلمام العالي بإدارة الحروب لكن الواقع المأساوي الذي تعيشه … اقرأ المزيد