المسرح بين لحيتي وخصرها المنحوت
من يرغب بأن يرى شاباً له لحية يجول على خشبة المسرح، وهو يلقي حواراً كتبه وليم شكسبير؟!، من يرغب بأن يسمع حواراً باللغة العربية الفصحى ممزوجاً بالفلسفة، لكاتب مسرحي مثل صامويل بيكيت ؟! ، بينما هو يستطيع ان يرى اجساماً جميلة، بخصر منحوت، ومؤخرة مشدودة تتمايل بكل الاتجاهات, وصوت يثير الشهوة و” فلسفة الجنس” . … اقرأ المزيد