جمّلي وجهي مِنْ مذلّةِ المنافي
بعدما إنتهتِ غبرة ُالفتنةِ تركتْ أخاديدها يلعبُ فيها صراخ الذهولِ يُسقي أنهارَ إشتياقي جفافَ الرضاب يمرّ ُ محتشماً قربَ تفاحكِ الممنوع يقشعرُّ إذا أشرقتْ غواية ُ النداء .. تتقاسمني المنافي بلا وطنٍ الفاسدونَ زيّفوا الأناشيدَ يلمّعونَ جمهوريةِ ( القنادرَ )* بفضائحِ التزوير لا طوفانَ في الأفقِ واياميَ الحُبلى تنهشها الدساتير العمياء سـ يكتسحُ هذي الذئاب … اقرأ المزيد