حكايات من المقهى (6)
المقهى الذي يطل على الشارع العام وسط السوق،يقوم بادارته رجل متوسط العمر ضعيف البنية،نشيط ، سريع الحركة، المقهى نظيف ومرتب،في المقهى شاشة تلفزيونية، ومسجل صوتي لعرض الاغاني،وانترنت،عند دخولي المقهى طلبت كوبا من الشاي العراقي الطيب المذاق والنكهة، على أنغام أغنية ام كلثوم (أنت عمري)، التي نقتلني الى عالم أخر،دخل المقهى شاب لم يتجاوز ال(١٨) عاما،طلب … اقرأ المزيد