8 مارس، 2024 9:14 ص
Search
Close this search box.

لوعة الذكرى والفراق الأخير! ‏

‏(ما بعد دفن الأخ ليس كما قبله)‏ فوق أمواج الغياب، تكسّرت سفينة الأخوّة والدفء؛ وها نحن نحاول، عاجزين، احصاء تلك ‏الخسائر التي أحدثها رحيلك المفجع!..‏ ‏ ما زالت بعض خلايا الدماغ عصية على إدراك ماحصل، وعاجزة عن الانفتاح على واقع اسود تركه غيابك. ‏سواد غليض لا تخترقه أشعة النور، ذلك الذي صنعته شهقتك الأخيرة!..‏ ‏ … اقرأ المزيد