المُعلمون في عيُدهم بِلا قانون يحميهم…
إلى تلك المراة الرئعة والى ذلك الرجل الأنيق الذي علمني حرفاً وملكني عبداً, الى تلك الشمعة التي تحترق وتتوهج إلقاً فتضيء لنا الطريق وترفع العتمة عنا، إلى تلك الشفاه الذابلات وذلك الجسد الذي تأكل وبات لا يقوى على المشيء إلا عن طريق عكازته الخشبية , لابل بات لا يستطيع أن يبصر طريقة إلا من خلال … اقرأ المزيد