المصارف الاهلية بؤرة الفساد وغسيل الأموال
منذ تأسيس الدولة العراقية لم يشهد العراق دورا تخريبيا لاقتصاده الوطني نهبا مشرعا لثرواته المالية, مثلما حدث ما بعد الاحتلال الأميركي للعراق عام ٢٠٠٣,ولازال مستمرا من قبل واجهات ودكاكين فاسدة تسمى ظلما( مصارف وبنوك اهلية)كل ذلك يتم من خلال استغلال الثغرات القانونية لنهب خيرات العراق,التي تأتي من بيعه للسلعة الوحيدة التي يملكها وهي النفط, فبدلا … اقرأ المزيد