18 ديسمبر، 2024 9:33 م

الهروب الى عالم اخر

الطرقات مظلمة، المكان موحش، السكون يوحي أن سكان هذه الدور هاجروا المكان! كم هي الغربة عن الأوطان مؤلمة، أن نتوه في طرقات بلاد لانعرفها، ونجهل لغة التواصل مع سكانها. هكذا كان منزل عبير.. غربة مصطنعة،وكأنها أرملة عزف أبناؤها عن زيارتها، كل شخص عاش عالمه المنفرد وغاص في شاشة جهازه، هارباً من واقعه.. بدوا لايجيدون التواصل … اقرأ المزيد