سكت دهراً ونطق كفراً
منذ أن بدأت اكتب مقالتي في سبعينات وثمانينات القرن الماضي لم اكتب يوماً شيئا أو جدالاً يمس أحد رجال الدين الأفاضل .وكنت اعتبرهم رموز لهم عملهم الخاص الذي ينظم شؤون الإنسان بعلاقته الدنيوية مع ربه والتوجيه الى طريق الهدايه والإصلاح …لم نعرف في حينها الحزب الفلاني اوغيره التي جاءت بأسم مسميات إسلامية وهذا أمر طبيعي … اقرأ المزيد