23 ديسمبر، 2024 5:14 ص

التمر للغير والنوه النه

ما لاشك فيه أن في الاتحاد قوة، ولا ينكر ما للتحالف والتكاتف من غلبة وحصانة يتحققان لدى المتمسكين بهما، عكس الفرقة والشتات وما يخلفانه من وهن وضعف لدى المتعنتين باتباعهما، ومن البديهي أن مجتمعنا العراقي اليوم بأمس الحاجة الى مقومات القوة، لاسيما بين رؤوس الحكم ومسؤوليه الذين يتبوأون المراكز العليا في البلد، وعلى وجه الخصوص، … اقرأ المزيد