الاقتصادي والمؤمن بالتخطيط هو رجل الوزارة المطلوب
جرب العراقيون رجل الدين في أربع كابينات وزارية ، ولم يجنوا غير الكلام والطائفية ، وانتظروا شيئا من العلماني ورغم قلة مدة استيازره لم يمنع بداية الفساد وسمح بهروب الوزراء المختلسين، وانتظروا ممن وصف نفسه بالاقتصادي ، فثار عليه الشعب وخوت في عهده الخزينة ، وأخيرا تطلعوا المحاييد ، وإذا به عدوا للفقراء ، رفع … اقرأ المزيد