انموذج للغدر الصهيوني الأبدي غير المأمون بالمرة …!
اذا لم يكن هنالك”حياة لمن تنادي”كما يقول الكسالى والخاملون والمُخَذِلون على الدوام بغية تخذيل المصحلين والفت في عضد الناشطين وصرفهم عن سعيهم الجاد لتغيير واقعهم الى ماهو أفضل لهم ولأبنائهم ولبلدانهم بما يضمن لهم حقوقهم ويحقق لهم الرخاء والتقدم والعدالة الاجتماعية ولو بحدها الادنى،فليحرص أشد الحرص على أن يظل على قيد الحياة المُنادي”متمسكا بنداءات التوعية … اقرأ المزيد