23 ديسمبر، 2024 2:44 م

اللهاث وراء السراب … الى أين ؟

لايمكن أن يأتي اليوم الذي يصبوا اليه الاحرار ويجدوا أن أملهم في النهوض بالعراق قد تحقق ، لاننا نفتقر الى رمزاً عراقياً خالصاً نلتفُّ حوله ، لذا بقينا تتلاقفنا الاصوات المُعربدة من هنا وهناك ، وقد وصل الامر الى تشتيت جهودنا وتفريق أهدافنا ، بل والتناحر بين أبنائنا من أجل تمجيد فلان وتقديس علاّن ، … اقرأ المزيد