18 ديسمبر، 2024 4:00 م

العلاقات العراقية الكويتية واتجاهاتها المختلفة

اتجاهات العلاقة بین دولة الكویت والعراق تمثل أحد أهم العلاقات الخلافية في منطقة الخلیج الفارسي منذ بداية القرن الماضي، حيث واجهت هذه العلاقات توترات ملحوظاً منذ عقود طويلة وتحدیداً منذ نهاية القرن التاسع عشر،’تمحورت حول القضیة الرئیسیة في العلاقات الكویتیة العراقية منذ 1921 حتى الاحتلال العراقي للكويت في أغسطس/آب 1991′ ورغم أنه من المسلم به … اقرأ المزيد

اثارة ملف الحدود العراقية -الكويتية ( الغايات الخفية )

يقال ان “السياسي الذي يبحث عن الأضواء و الإستعراض ينتظر وقوع الأزمات او يصطنعها ،ليظهر بالصورة على انه المنقذ وصاحب الانجاز “ويظهر من ينطبق عليهم الوصف جليا عبر تاريخ العراق الحديث والمعاصر بشكل عام ،فبعضهم يجنح لتبني خطابات الثورية وخلاص الامة والانتصار للفقراء ،والتواضع الكاذب ،فضلا عن النفاق السياسي والتغيير اللحظي للمواقف ،و لعل هذه … اقرأ المزيد

العلاقات العراقية – الكويتية وازالة التراكمات

الأزمات الخليجية ما تزال تحمل بين طياتها الكثير، تارة يحتدم الخلاف، وأخرى يقترب فيها التصالح، حتى لو كان رياضيا ، ورغم أن انفراجة داخل صناع القرار الخليجي، يأتي في ظل تخوفات عربية من توترات إقليمية قد تطيح بغالبية مناطق الشرق الأوسط، لا سيما بعد الأحداث المستمرة التي شهدتها المنطقة من تهديدات والتي قد تتجاهلها هذه … اقرأ المزيد

صناعة المصلحة الكويتية

نحن لدينا مصلحة دولة ومجتمع وواجب قومي ممتد لباقي المنطقة العربية في ان نعيش الحركة المؤسسية في خط التطبيق لتحقيق ما هو مصلحة لنا في مختلف المجالات الاقتصادية والأمنية والثقافية وما هو مهم لنا لأنجاز التنمية الحقيقية للمجتمع مع باقي قطاعات الدولة وهذا مرتبط كذلك في ضمان استمرارية لدولة الرعاية للمواطن بما لا يتناقض مع … اقرأ المزيد

في الرد على مقابلة شمس الكويتية مع الدكتورة زينة

النفس الأمارة بالسوء ؟ هذه مجرد عبارة لا أساس لها في علم النفس أو التحليل النفسي , الأصل هو البراءة الطبيعية وليس الوزر أو الأثم كما في القرآن أو الخطيئة كما في الإنجيل , ثم تعبير نفس هو تعبير مجازي لأن النفس والروح هي مجرد إشتقاق لغوي والروح ممكن تكون كلمة خطيرة وخرافية , لأن … اقرأ المزيد

مناضلات من أجل الحجاب و- شسمة – الكويتية واليوتيوبر الألماني!!

كنت أتابع عن كثب خبر تحول شبه مغنية مسلمة من فئة البدون من أصول عراقية اسمها بسمة الكويتية،الى الديانة اليهودية فجاءها الرد من صانع المحتوى الالماني الشهير بيتزمان،ولسان حال كل متابعيه وأصدقاءه يقول”بعدا بعدا – شسمة البدونية – شكرا لليوتيوبر الالماني نقي النسب والجنسية ! لقد فرح المُخَلفون والمُتَخلِفون والمُخالِفون بتحول شبه مطربة من اصول … اقرأ المزيد