9 أبريل، 2024 3:58 ص
Search
Close this search box.

بالوجه مرايه وبالكفه سلايه

لم يشهد العراق الحديث منافقين بهذا الحجم مثل ما ظهر بعد عام 2003هؤلاء اللصوص والنصابين والمحتالين والفاشلين والخونه والعملاء فما الذي يرتجيه المواطن العراقي من اناس تامروا على وطنهم وسعوا الى ادخال القوات الغازية للوطن بحجة تحرير الوطن من حكم الدكتاتورية واظهرت الايام انهم اسوء بكثير ممن سبقهم وانهم افتك واحقر بل واقبح , واشرفهم … اقرأ المزيد