23 ديسمبر، 2024 1:11 ص

علي المرهج والنص الرشدي أوالقراءة التأويلية لأبن رشد

من المؤسف أن تظل الدراسات والكتابات العلمية والثقافية والمعرفية حبيسة المكتبات والرفوف والأنترنيت، دون قراءتها وتحليلها ونقدها، وتعريف القرّاء والمثقفين والمهتمين بها، فالكتب والدراسات لم تؤلف لتركن أو تموت أو تهمل، وانما لتحيا وتعيش وتثمر أفكاراً وآراءاً ومشاريعاً من أجل الاصلاح والتغيير والتنوير، والا لو لم تكن كذلك فلا قيمة لها ولا أهمية ولا ضرورة، … اقرأ المزيد