أصابع الاتهام.. لمن نوجهها؟
إلها وتغمّگ بيه روحي حفرت بير حفرته وطاحت بيه بالجير الف بالجير ليست بعيدة عن ذاكرتنا أعوام الربع الأخير من القرن المنصرم، إذ طبعت أيامها ولياليها في نفوس من عاشها منا صورا مأساوية لواقع مرير، فمرت ككابوس مرعب عشناه مجبرين مكرهين تحت وطأة فئة شاذة في أفكارها وأهدافها، علاوة على ممارساتها اليومية مع الشعب بكل … اقرأ المزيد