أنتصرنا عسكرياً فلننتصر سياسياً
تهنئةً منا وشكرًا وعرفانًا لصاحب الفضل الأول، ومنقذ العراق، بفتواه المباركة، من منزلقات وتهاون القادة الخونة، ورعونة الحكام، إذ نبارك لمرجعيتنا الدينية الشريفة ، بتحرير مدينة الموصل، والإنتصارات العظيمة التي تحققت بسواعد الأبطال الميامين، ونقدم شكرنا وتقديرنا لعوائل الشهداء والجرحى ، لما قدمه أولادهم وفلذات أكبادهم ، عندما أحتاجهم الوطن بساعته الصعبة والعصيبة ، ونبارك … اقرأ المزيد