صم بكم عمي
لايلمس المتصفح أحداث العقد ونصف العقد الأخير من السنين التي مر بها العراق، غير الرياح العاتية التي لطالما عصفت به، بتقلبات افتعلها قباطنة سفينته المبحرة في شطآن لاقرار لها ولاثبات لأمواجها الهوجاء. فالقلاقل السياسية من جراء صراعات ساسة البلد في حلبات مجالسه الثلاث، لم تستكن يوما إلا لتعاود هيجانها لاحقا، باضطرام أشد من ذي قبل، … اقرأ المزيد