السيستاني .. عوائل شهداء الفتوى الى قير وبئس المصير!!
يعاني ضحايا فتوى السيستاني من الإهمال والابتزاز وعدم الاكتراث بظروفهم القاسية، فبعد أن فقدوا من كان يعيلهم ويوفر لهم الحد الأدنى من مقومات العيش، صاروا بعد الفتوى يلجأون إلى التسول والصدقة والعطف بحثا عن رغيف الخبز، وأما النساء فصرن عرضة لابتزاز وكلاء ومعتمدي ومكاتب السيتساني وعلى رأسهم عبد المهدي الكربلائي القابض على ثروات وخزينة مرقد … اقرأ المزيد