22 نوفمبر، 2024 4:58 ص
Search
Close this search box.

العراق وقطيع الضباع!

سأكتب كلماتي بدموعي، وأجعل إطار جُمَلي حزناً، على كل المآسي التي عانينا منها، بسبب تصرفات غير محسوبة، لساسة أغلبهم (أبناء !!!)، ليدفع ثمنها المواطن الفقير، القانع الصبور، من أجل مجموعة مثل هؤلاء السفهاء الساقطين، يا حسرتنا على رخص دمائنا، ويا ألمنا لأننا لم نتعظ، وسنعيد الكرة، ونصدر وجوههم القبيحة للصدارة، لأننا مازلنا نبحث عمن يقتلنا … اقرأ المزيد