11 مارس، 2024 11:26 ص
Search
Close this search box.

العلمانيون والإسلاميون في العراق من أيديولوجيا الخطاب إلى لغة السلطة؟

مقدمة: المفارقة في موضوع الدولة الوطنية والاستعمار والصراع ما بين العلمانيين والإسلاميين تتجلى باختلاف تطلعات شعوب المنطقة وأهداف الدول الاستعمارية اختلافا جذريا، فبينما كانت الشعوب ترى في الغرب نبراسا للتحرر والتقدم وتسعى للخلص من الاستبداد والتخلف والفقر الذي خيم على كل بلاد العرب تحت الحكم التركي العثماني. ومع نشأة الدولة الوطنية بعد التحرر والاستقلال وتحديدا … اقرأ المزيد

من تراث الدول العلمانية الذي لا يتحدث عنه العلمانيون

ما من جلسة حوارية او محاضرة لعلماني الا وتطرق الى المحطات السلبية في تاريخ الاسلام بسبب حكام او خلفاء سلبيين وليس بسبب الاسلام، وحتى طريقة كلامهم توحي عن حقد وعمى ومجرد شتم الاسلام والا لو سالتهم ماذا قدمتم للبشرية فانهم اشبه بذلك الذي ان حضر لا يعد وان غاب لا يفتقد . والنقاش يكون عن … اقرأ المزيد

العلمانيون بالقران يشككون وبالبخاري يستشهدون

ان الفراغ الفكري الذي تعيشه العلمانية جعل اصحابها يتخبطون وسط الكم الهائل من المبادئ والاحكام الشرعية للدين الاسلامي الحنيف ، والعلمانية حالها حال انجازات القوى الخفية التي تستهدف كل فكر نقي خالد لا تستطيع ان تهدمه فتعمل على تاسيس وابتداع هكذا افكار ومنظمات الغاية منها ظاهرا التطور وخدمة البشرية وباطنا هدم القيم بمعول الدسائس والكذب … اقرأ المزيد

الانتخابات والعلمانيون – ٢

عندما كتبت مقالة «الانتخابات وهوس المؤامرة»، لم أكن قد قررت كتابة سلسلة مقالات عن الانتخابات، يكون لكل مقالة منها عنوانها المستقل، ولكن بحيث تبدأ كلها بعبارة «الانتخابات» ويتقدمها رقم حسب تسلسل المقالات، ولذا رجوت موقع «الحوار المتمدن» إضافة الرقم 1 على المقالة الأولى «الانتخابات وهوس المؤامرة». أما المواضيع التي سأتناولها في مسلسل مقالاتي عن الانتخابات، … اقرأ المزيد

مقتدى استغلكم أيها العلمانيون.. الخصخصة مثالاً؟

في مقال سابق لنا كان عنوانه (العلمانيون في العراق أصبحوا لقمة سهلة للمتأسلمين الفاسدين؟) بينا فيه كيف أن الطبقة المثقفة والأكاديميين الذين فرحنا بهم يوما و ذاع صيتهم على الساحة أنهم أخذوا حيزهم في المجتمع وبينوا أن إرادتهم هي الصحيح في بناء دولة مدنية بعد فشل المتأسلمين في قيادة الدولة وفسادهم الذي أزكم الأنوف, فراسلنا … اقرأ المزيد

مقتدى استغلكم أيها العلمانيون , هل تيقنتم اليوم .. الخصخصة مثالاً ؟

في مقال سابق لنا كان عنوانه (العلمانيون في العراق أصبحوا لقمة سهلة للمتأسلمين الفاسدين ؟) بينا فيه كيف أن الطبقة المثقفة والأكاديميين الذين فرحنا بهم يوما و ذاع صيتهم على الساحة أنهم أخذوا حيزهم في المجتمع وبينوا أن إرادتهم هي الصحيح في بناء دولة مدنية بعد فشل المتأسلمين في قيادة الدولة وفسادهم الذي أزكم الأنوف … اقرأ المزيد

من أقلُّ فساداً.. الإسلاميّون أم العلمانيّون؟

كيما يردّوا عنهم وعن أحزابهم تهمة الولوغ في مستنقع الفساد الإداري والمالي، اختار بعض القياديين في الأحزاب الإسلامية المتنفّذة في الدولة منذ 2003، ، القول بإن النسبة الأكبر من قضايا الفساد المنظورة من هيئة النزاهة والقضاء متّهم فيها موظفون في الدولة من المدنيين والعلمانيين وليس من الإسلاميين. هؤلاء القياديون تصرّفوا، كما هم دائماً، على طريقة … اقرأ المزيد