18 ديسمبر، 2024 9:56 م

تلتفُّ بـ حزنكَ كـ العرجون

ها أنتذا مِنْ جديدٍ يتقاسمكَ اللصوص وأبناؤكَ ( البررة ) أدردتهم الأنامل البنفسجيّة ناءٍ وحدهُ ( ابو خيمةِ الزرﮔـهْ )* ينظرُ ( محابسهم العقيق )* تغورُ عميقاً تتذهّبُ أتعبتكَ دعواتهم البائسة تُرمّدُ صبحاً كانَ في جفنيكَ شفيفاً مستغرقة غمّقتْ سنين الخيبات كثراً تنشطرُ نطفهم الخديجة تسرّطنُ كلّ حلمٍ جميلٍ ينبثقُ يُثلّمونَ وجهكَ الناصعَ عفافاً يستشري … اقرأ المزيد