جريمة هلبجه والعدالة المتأخرة
كتب الكثير حول جريمة قصف هلبجه بالسلاح الكيمياوي وقتل أكثر من (5000) إنسان بريء من قبل حكومة البعث القمعية المتجردة من الاخلاق، والخارقة لكل التعاليم السماوية والقوانين الوضعية والاتفاقيات والعهود الدولية في تعاملها مع الكوردستانيين عامة وقسماً من العراقيين. بعض الآراء إنطلقت من الثوابت الإنسانية المتعلقة بمكان وزمان تنفيذها، وبتأويلها وتفسيرها ووصفها بأكبر الجرائم المروعة … اقرأ المزيد